الاحداث- نعى النائب ميشال ضاهر زياد الرحباني بكلمات مؤثرة وقال:"ينضمّ زياد الرحباني الى قافلة المبدعين الخالدين الذين باتوا في جوار الربّ. الساحر، الساخر، والموسيقي الخلّاق، وابن عاصي وفيروز اللذين لن يتكرّرا، يزرع اليوم دموعاً في عيون كثيرين، بعد أن اعتاد أن يزرع الضحكات.
يمضي زياد، في وقت يسأل اللبنانيّون، منذ عقودٍ، بلا إجابة: بالنسبة لبكرا شو؟
تعازينا الى عائلته الصغيرة، والى العائلة الكبيرة التي تضمّ جمهوراً عريضاً في لبنان وخارجه."