الاحداث - شدّد الرئيس السابق ميشال سليمان على كلام الإمام موسى الصدر بأن “لبنان وطن نهائي لجميع أبنائه، ولا يجوز أن يكون جسراً ولا ساحة لصراعات الآخرين”، مؤكداً أنّ هذا هو المطلوب اليوم أكثر من أي وقت.
وإذ لفت إلى أنّ إسرائيل تنشغل بجمع المعلومات الدقيقة عن المقاومة والعلماء وخطط التهريب والإرهاب وتحويلها إلى أهداف جاهزة للتصفية، اعتبر أنّ قوى الممانعة تكتفي بإطلاق تهم العمالة والخيانة على الآخرين، والتبشير بالمزيد من الصواريخ والاستعداد للحرب، محذّراً من أن “دروس الحرب قد لا يتذكرها أحد”