الأحداث - كشفت أوساط حكومية لـ”الجديد”، عن أن “هناك احتمالان لجلسة غد الجمعة الأول إقرار الخطة وفق مهلة زمنية والطلب من الجيش المباشرة بالعمل والثاني إقرار الخطة وترك المجال لتطبيقها مفتوحًا وفق مراحل لا مواعيد، وهو الاحتمال الأرجح”.
بدورها، أشارت مصادر وزارية، إلى أنه من المتوقع ألَّا تتسببَ وقائعُ الجلسة بانسحاب الثنائي بناء على رغبةٍ مشتركة داخلية وخارجية في عدم تفجيرِ الوضع الداخلي.
ومن جهتها، أفادت معلومات “الجديد”، بأن الاتصالات في الساعات الاخيرة ستؤدي الى صيغة مشتركة ترتبط بمراحل لاحقة للخطة وبالتزامِ اسرائيل وسوريا به.